أكدت دراسات أجراها باحثون أن الأمريكيين يستعدون في شهر مارس لضبط ساعاتهم للتحول من التوقيت القياسي إلى التوقيت الصيفي، وسط جدال حول تأثيرها على الروتين اليومي.
ويرى حوالي ثلث الأمريكيين أنهم لا يتطلعون إلى هذه التغييرات الزمنية التي تحدث مرتين سنويا. ويريد ما يقرب من الثلثين التخلص منها تماما، مقارنة بـ 21 بالمائة غير متأكدين و16 بالمائة يرغبون في الاستمرار في تحريك ساعاتهم ذهابا وإيابا.
ومن جهة أخرى، اكتشف الباحثون أن “المضي قدما” في شهر مارس يرتبط بآثار صحية سلبية خطيرة، بما في ذلك زيادة النوبات القلبية وحرمان المراهقين من النوم في المقابل، لا يرتبط انتقال الخريف إلى الوقت القياسي بهذه التأثيرات الصحية، كما أشار المؤلفون المشاركون في التعليقات عام 2020.