متابعة- السابعة الإخبارية
فوجئ حارس المنتخب العراقي الأسبق، نور صبري، بحالة التنمر التي تعرضت لها ابنته، فور نشر صورة جمعته بها، محتفلا بدخولها كلية الطب.
حرص لاعب كرة القدم العراقي نور صبري على دعم ابنته عقب دخولها كلية الطب، على الرغم من حملة التنمر الواسعة التي تعرضا لها، عقب نشره صورة جمعتهما في حساباته على شبكات التواصل الاجتماعي.
واضطر صبري إلى حظر خاصة التعليق، بسبب التعليقات المسيئة والمتهكمة والاعتداءات اللفظية في حسابه على تطبيق “إنستغرام” حيث يتابعه أكثر من 5 ملايين.
وشنّ مغرّدون عراقيون حملة واسعة على موقع “تويتر” للتضامن مع الأب وابنته.يشار إلى أن نور صبري هو لاعب كرة قدم عراقي، ولد في 6 يونيو 1984 في بعقوبة في بهرز قضاء محافظة ديالى شرق العراق.
كما أكدت أن صبري مثال للأب العظيم اللي يفتخر ببنته، معربين عن انزعاجهم من المسيئين.
فيما رآى آخرون أن تلك التعليقات معيبة ومخزية، وأكدوا على أنها منافية للأخلاق، بل دخيلة على المجتمع العراقي.
وشددوا على ضرورة التصدي لها ضرورة لتقويمها على أساس أنها “تصرفات فردية”.
محط أنظار
يشار إلى أن نور صبري هو لاعب كرة قدم عراقي، ولد في 6 يونيو 1984 في بعقوبة في بهرز قضاء محافظة ديالى شرق العراق.
وبدأ حياته الكروية بالانضمام للمنتخب العراقي عام 2002، كما شارك في العديد من البطولاتوأحرز صبري عددا من الأهداف، ما جعله محط أنظار محبي ومشجعي كرة القدم في العراق.وللاعب 4 أبناء من زوجته العراقية، زينب، وجنى، ومحمد، وعلي