لم تجد عارضة الأزياء الإسبانية Joana Sanz البالغة 29 عاما، أفضل من دبي لترتاح من 50 يوماً تعبت خلالها من توابع ما لحق بها من اعتقال السلطات الإسبانية لزوجها اللاعب البرازيلي داني ألفيس، المحتجز منذ 20 يناير في سجن قرب مدينة برشلونة، اشتباها باغتصابه مساء 29 ديسمبر فتاة إسبانية عمرها 23 سنة في حمام مربع Sutton الليلي بالمدينة.
وما إن وصلت الاثنين إلى دبي، إلا ووجدت “جوانا سانز” نفسها مدعوة إلى حدث فاخر، أقامه مواطنها الطبيب الإسباني Gabriel Serrano لمناسبة افتتاحه فرعا بأبوظبي لعيادته التجميلية، طبقاً لما ورد بوسائل إعلامية عدة، منها موقع مجلة Caras البرازيلية، كما موقع صحيفة La Vanguardia الإسبانية.
وفي يوم ، أمس الأربعاء، ظهرت عارضة الأزياء مرت اخري ، وبدت مبتهجة ومليئة بحيوية المراهقات، كما تغيرت تعابيرها التي تكتبها في “Instagram” المكتظ بأكثر من 950 ألف متابع، والذي أصبح خالياً من أي صورة لها مع لاعب الكرة السجين داني الفيش.