القاهرة – السابعة الاخبارية
آثار الحكيم، نفت الفنانة القديرة آثار الحكيم ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تاريخ ميلادها، بعدما أشار البعض إلى أنها من مواليد 18 مايو، وهو ما وصفته بالمعلومة الخاطئة التي تتكرر كل عام دون قصد.
وأكدت آثار في تصريحات صحفية، أن تاريخ ميلادها الحقيقي هو 24 أغسطس، قائلة إن الخطأ ذاته يتكرر سنويًا رغم تصحيحها له في أكثر من مناسبة.
آثار الحكيم ترد على شائعات تاريخ ميلادها وتكشف الحقيقة
وفي سياق آخر، طمأنت الفنانة جمهورها بشأن حالتها الصحية، بعد تعرضها لوعكة مفاجئة خلال الأشهر الماضية استدعت دخولها المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية وتلقي العلاج اللازم.
وأشارت إلى أنها تجاوزت تلك الأزمة، مؤكدة أنها الآن في حالة صحية أفضل.
وفي أول تعليق لها بعد تجاوز الأزمة، عبّرت آثار الحكيم عن امتنانها لكل من تواصل معها واطمأن على صحتها، قائلة: “الحمد لله على كل حال، والحمد لله الذي بشكره تزيد النعم، أنا بخير وحالتي أفضل، شكرًا لكل من سأل عني”.
بعد أزمة صحية مفاجئة، آثار الحكيم تطمئن جمهورها وتوجه كلمة شكر للمحبين
جدير بالذكر أن آثار الحكيم، رغم ابتعادها عن الساحة الفنية منذ سنوات، لا تزال تحظى بمحبة واسعة من جمهورها، وهو ما بدا واضحًا من موجة الدعم والدعوات بالشفاء التي ملأت منصات التواصل الاجتماعي مؤخرًا، في تأكيد على مكانتها الراسخة في قلوب محبيها.
