الشارقة – السابعة الإخبارية
الفائزين بجائزة الشارقة للإبداع العربي.. أعلنت دائرة الثقافة في الشارقة اليوم، أسماء الفائزين في الدورة الـ28، التي تم تنظيمها، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة.
بلغ عدد الفائزين في الدورة 28 من جائزة الإبداع العربي، 18 متسابقاً ومتسابقة، من الدول العربية المختلفة، في حقولها الأدبية الستة وهي: (الشعر والرواية والقصة القصيرة والنص المسرحي وأدب الطفل والنقد).
المشاركون في جائزة الشارقة للإبداع العربي
واستقبلت الدورة الحالية 156 مشاركة من مصر، و90 من سوريا، و46 من الجزائر، و43 من المغرب، و27 من العراق، و23 من الأردن، و22 من السودان، و19 من اليمن.
كما استقبلت 10 مشاركات من فلسطين، و7 من كل من عُمان وتونس، و6 من السعودية، و3 من كل من البحرين وموريتانيا، ومشاركتان من نيجريا ولبنان، ومشاركة واحدة من كل من الإمارات وليبيا ومالي وتركيا.
أسماء الفائزين بجائزة الشارقة للإبداع العربي
جاءت قائمة أسماء الفائزين بجائزة الشارقة للإبداع العربي، على النحو التالي:
– فئة الشعر
علاالله طاهر علاالله محمد صديق، من اليمن، عن مجموعته “من مذكرات مواطن جاهلي”.
– فئة القصة القصيرة
بتول ياسين أبوعلي، من سوريا، عن مجموعتها “نساء العائلة”
– فئة الرواية
مروة دياب الحيجي، من سوريا ومقيمة في تركيا، عن روايتها “كشحنة في حيز ذرة”.
– فئة المسرح
هدى حلمي يوسف متولي، من مصر، عن مسرحيتها “الوثبة الكبرى”.
– أدب الطفل
فاطمة عبدالحميد محمد علي، من مصر، عن مجموعتها “في منزلنا روبوت”،
– فئة النقد
محمود وجيه محمود إبراهيم عويصة، من مصر، عن دراسته “مظاهر الحداثة في الشِعْر العربي بين التأصيل التُّراثي والتجليات الفنية والشكلية الجديدة”.
موعد حفل تكريم الفائزين
يقام حفل تكرم الفائزين في شهر أبريل 2025، بقصر الثقافة في الشارقة.
470 عملا أدبيا من الدول العربية
وشهدت الجائزة في دورتها الحالية، مشاركة عربية واسعة؛ حيث استقطبت أكثر من 470 عملا أدبيا من الدول العربية، وبعض الدول الأجنبية لناطقين بالعربية مقيمين في تلك الدول.
الفئات المشاركة في الجائزة
توزعت النصوص المشاركة على النحو التالي:
حقول الشعر.. 108 مشاركات
القصة القصيرة.. 116 مشاركة
الرواية.. 90 مشاركة
المسرح.. 64 مشاركة
أدب الطفل.. 79 مشاركة
النقد الأدبي.. 13 مشاركة
ووفقًا لمدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة أمين عام الجائزة، محمد إبراهيم القصير، تم توفير بيئة إبداعية غزيرة التنوّع ورفدتْ المكتبة العربية بمئات الإصدارات الشعرية والروائية والقصصية والنقدية والمسرحية.