حوادث – السابعة الإخبارية
عثر على جثة طفل موريتاني داخل مجرى صرف صحي، وذلك بعد اختفائه مدة خمسة أيام دون أن يعلم أي أحد عنه خبر.
وفي مجموعة تقارير عرضتها قنوات ومنصات إخبارية، ذُكر أنه نهاية الطفل الموريتاني كانت مأساوية، إذ عُثر عليه ميتاً بعد ٥ أيام من اختفائه.
وأثارت قصة الطفل الموريتاني تعاطفاً واسعاً من قبل الرأي العام العربي عموماً، والموريتاني بشكل خاص.
الطفل سقط في الصرف
وتابع التقارير أن هناك وسائل إعلام محلية موريتانية، أكدت أن السلطات الموريتانية عثرت على جثة الطفل سيدي أحمد صاحب الخمس أعوام داخل مجاري الصرف الصحي.
عمليات البحث عن الطفل
ومنذ مساء الاثنين واسم الطفل سيد أحمد، ابن الـ5 سنوات على لسان كل موريتاني بمقاطعة “توجونين” شرق العاصمة نواكشوط، وسط حملة أهلية للبحث عنه.
فقد اختفى الصغير في ذلك التاريخ من محيط منزل عائلته في منطقة ملّح في “توجونين”، من دون أثر.
فيما أوضحت والدته في مقطع مصور انتشر على شبكات التواصل أن ابنها عاد من إحدى مدارس تحفيظ القرآن مع غروب شمس يوم الاثنين، وراح يلعب برفقة أطفال الحي، قبل أن تلاحظ الأسرة غيابه التام، وتبدأ بالبحث عنه في الحي.
وحين لم تجده، توسعت عمليات البحث التي شاركت فيها السلطات الأمنية.