فن ومشاهير – السابعة الإخبارية
بعد سلسلة من الاتهامات والمواجهات والأحاديث عنهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي، انتهت قصة مغني المهرجانات المصري حسن شاكوش، وزوجته ريم طارق بالطلاق غيابياً.
حيث حررت محامية شاكوش محضراً بقسم شرطة “أول أكتوبر“، أثبتت فيه انتهاء صلته مع ريم كزوجين.
وأكدت محامية شاكوش أن الطلاق تم رسمياً في 13 تموز (يوليو) الجاري، وذلك بشكل غيابي أمام المأذون، عقب واقعة تمكين ريم طارق من فيلا الزوجية، واستقدامها قوة من القسم لتمكينها من دخول الفيلا.
وكانت ريم طارق قد توجّهت بصحبة قوة أمنية إلى فيلا الزوجية، بعد حصولها على قرار من المحكمة بتمكينها من دخولها، حيث كانت تقيم فيها مع شاكوش عقب زواجهما، إلا أن شاكوش اشتبك مع قوات الأمن كما تلاسن مع زوجته، موجّهاً إليها سيلاً من التهديدات والسُّباب، الأمر الذي دفع قوات الأمن للتحفظ على شاكوش، وتمكين ريم من الدخول إلى الفيلا بالقوة.
وكشف محامي زوجة شاكوش أنه في لحظة دخول موكلته إلى الفيلا وتوقيعها على قرار التمكين، وخروج أسرة مغنّي المهرجانات منها، سبّها بألفاظ نابية على حد وصفه، في حضور مساعد مدير أمن الجيزة وعناصر قوات الأمن.
وجاء قرار الانفصال بعد عدّة خلافات علنية بين الزوجين، وكان آخرها اتهام ريم له باستغلال فتيات عن طريق زواج عرفي واحتفاظه بعقود الزواج، بحسب رسائل وصلت لها من فتيات في مختلف الدول العربية.
كما قالت ريم إنها رفعت ضده دعوة طلاق بسبب اكتشافها عيباً لا يمكن لأي زوجة أن تتحمله في زوجها، وهذا ما ستكشف عنه بعد انفصالها عنه.