الذكاء الاصطناعي.. ثورة صناعية خامسة تثير مخاوف أخلاقية وأمنية

متابعات- السابعة الاخبارية

الذكاء الاصطناعي مصطلح بات شغل العالم الشاغل، حيث يشهد سباقًا محمومًا بين الدول المتقدمة لتطوير تقنياته وتطبيقاته، وسط مخاوف متزايدة من مخاطره الأمنية والأخلاقية.

الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة تكنولوجية، بل هو ثورة صناعية جديدة ستغيّر حياة البشرية بشكل جذري، وتُعيد تشكيل أسواق العمل، وتُؤسس لحرب ناعمة بين الآلة والإنسان.

توقعات

فقدان 800 مليون شخص لوظائفهم خلال الأعوام المقبلة بسبب الذكاء الاصطناعي.

سيطرة الذكاء الاصطناعي على 99% من الوظائف خلال العقدين المقبلين.

وصول الإنفاق العالمي على أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى 300 مليار دولار بحلول 2026.

مخاوف

فقدان السيطرة على الذكاء الاصطناعي.

تفوق الذكاء الاصطناعي على البشر وتهديده للمعمورة.

استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة سيطرة وهمينة من خلال التكنولوجيا العسكرية.

الذكاء الاصطناعي في الدول العربية

دول عربية قليلة لها بصمة في هذا المجال مثل السعودية، والإمارات، وقطر، والبحرين.

دول عربية كثيرة ما زالت خجولة في تبنّي الذكاء الاصطناعي.

الذكاء الاصطناعي ثورة صناعية خامسة لها إمكانات هائلة، لكنها تأتي مع مخاطر أخلاقية وأمنية يجب وضع قواعد ناظمة لها.

على الدول العربية أن تُسارع إلى تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، لتكون فاعلة في هذا العالم الجديد، وتُحافظ على مكانتها في الاقتصاد العالمي.

***********************

– لكتابة مقال خاص عن اسم مؤسستك أو شركتك يمكنك المراسلة عبر البريد الإلكتروني التالي:

info@7news1.com