أبوظبي- السابعة الإخبارية
أعلن مركز أبوظبي للغة العربية، القائمة القصيرة للدورة الرابعة من برنامج المنح البحثية، حيث استقبلت 270 ترشيحاً من 31 دولة.
القائمة القصيرة لـ برنامج المنح البحثية 2024
وجاءت القائمة القصيرة لـ برنامج المنح البحثية التي تضمنت 12 عملاً مرشحاً، كالتالي:
“التاريخ الشعبي للزعماء العرب في العصر الحديث: الأمير عبد القادر الجزائري، وسعد زغلول، والملك فيصل، والشيخ زايد”.. للباحث خالد أبو الليل.
“خطاب الأراجيز التعليمية وترسيخ علوم الفهم: بحث في الوظيفة التداولية للإيقاع”.. للباحث مهدي لعرج.
“الأنا وظلاله: السيرذاتي في الشعر العربي الحديث”.. للباحث عبداللطيف الوراري.
“المقدّس في الشّعر الجاهلي – دراسة موضوعاتية” للباحث عبدالله البرادي
“مدونة المرض في الأدب العربي مقاربة ثقافية”.. للباحثة فاطمة يوسف القرعان.
“جماليات الصورة في شعر الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – دراسة تحليلية جمالية”.. للباحثة عائشة علي الغيص.
“شرح ديوان الحماسة، لأبي تمّام، شرح أبي الفتوح الجرجاني، ثابت بن محمد العدوي الأندلسي”.. للباحث أحمد محمد عطية عبدالهادي.
“نصف العمى: دراسة في السرديات الأدب شعبية وتحقيق لنسخة مجهولة من ألف ليلة وليلة”.. للباحث فرج الفخراني.
كتاب “المعمّرون والوصايا لأبي حاتم السّجستانيّ” (ت255هـ)”.. للباحث محمد بن عبدالساتر زكريا.
“ديوان الشاعر سليمان بن موسى الكلاعي الأندلسي (634 هـ): جمع وتحقيق”.. للباحثة روان سكر.
“معجم الطعام والمؤاكلة”.. للباحث تيسير خلف
“المشترك المعجمي بين العربية ولغات جنوب بلاد الشام قبل الإسلام: من القرن الرابع قبل الميلاد إلى القرن السادس”.. للباحث عمر عبدالقادر الغول.
“دمج مهارات القرن الواحد والعشرين في تعليم العربية للناطقين بغيرها: أسس نظرية وإستراتيجيات تطبيقية”.. للباحث خالد أبو عمشة.
منح برنامج المنح البحثية
يحفز برنامج المنح البحثية، الباحثين في مجال اللغة العربية، ويشجعهم على تقديم مشاريع بحثية نوعية تساهم في تعزيز مكانة اللغة العربية، والارتقاء بمجالات وحقول البحث العلمي.
ويقدّم البرنامج منحاً في 6 مجالات تتضمن: (المعجم العربي، المناهج الدراسية، الأدب والنقد، اللسانيات التطبيقية والحاسوبية، تعليم العربية للناطقين بغيرها، وتحقيق المخطوطات”، بإجمالي 600 ألف درهم إماراتي سنوياً.
ويدعم البرنامج الباحثين في مجالات اللغة العربية لمواصلة تقديم مشاريع تثري معارف وذائقة القرّاء وترفد المكتبات العربية بمنجزات تُساهم في النهوض بمكانة اللغة العربية وتُعزز حضورها بوصفها لغة ثقافة ومعرفة وفكر.