فن ومشاهير – السابعة الإخبارية
أثار الظهور الأخير للفنان المصري عمرو دياب حالة من الجدل والغضب لدى جمهور مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك خلال افتتاح فندق لوكاندة في الساحل الشمالي.
وظهر الفنان المصري بإطلالة صيفية وارتدى قميص شفاف وهذا ما جعل الجمهور يشبه إطلالته بإطلالة الفنان المصري أحمد سعد والتي أثارت الجدل حينها.
لكن اللافت في إطلالة عمرو كانت الساعة التي ارتداها في يده، والتي أثار سعرها الباهظ غضب المتابعين، فهي من ماركة باتيك فيليب، وصُنع جسد وسوار الساعة من الذهب الوردي عيار 18، بينما تم ترصيع الساعة بالعديد من الأحجار الكريمة التي تخطت الـ 30 حجر وثمنها تخطى الـ11 مليون جنيه مصري.
وكانت إطلالة عمرو دياب الأخيرة على خلفية احتفاله برفقة رجل الأعمال الإماراتي البارز محمد العبار، يوم الجمعة بافتتاح فندق لوكاندة في الساحل الشمالي ليكون بداية سلسلة الفنادق التي تحمل نفس الاسم وهي بالتعاون مع شركة إعمار الإماراتية.
فندق الساحل الشمالي لن يكون الأخير حيث من المقرر أن المشروع السياحي والاستثماري الضخم يتعاون فيه عمرو دياب مع رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار، حيث ستمتد سلسلة الفنادق بين مصر ودبي.
وفي العام الماضي، روج عمرو دياب لسلسلة الفنادق من خلال تدوينة على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيها: “لأول مرة، يطلق عمرو دياب فندقه المميز الجديد Locanda لوكاندة بمستوى عالٍ من نمط الحياة الفاخر… الفندق من المفترض أن يتم إطلاقه في مشاريع إعمار المرموقة”.