متابعات- السابعة الإخبارية
حقيقة وفاة أسماء الأسد.. أثار تداول أخبار تفيد برحيل زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، حالة من الجدل، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومحركات البحث جوجل، لمعرفة حقيقة ما يتم تداوله.
وفاة أسماء الأسد
في خبر غير رسمي، تم تداوله نقلًا عن وكالة “سبوتنيك”، يفيد بوفاة أسماء الأسد، إثر إصابتها بـ “أزمة قلبية”، بعد صراع طويل مع مرض السرطان.
ووفقًا للتقارير المتداولة، التي لم يثبت صحتها حتى الآن، في تمام الساعة 9:45 مساءً بتوقيت دمشق، تم إغلاق الجناح الطبي الخاص بزوجة بشار الأسد، في حضور عائلتها ووالديها.
حقيقة وفاة أسماء الأسد
“أسماء تموت، عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة.. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة خلال الأسابيع الماضية”.. حسب مصادر ممثلة عن العائلة.
وعن حقيقة وفاة أسماء الأسد، لم يصدر أي بيان رسمي من السلطات السورية أو الإعلام الحكومي، وأي تقارير رسمية من موسكو، التي تقيم فيها مع زوجها.
وكشفت صحيفة تليجراف البريطانية، عن معاناة الأسد من إعياء شديد، بسبب مرض اللوكيميا، وتم عزلها بأوامر الأطباء، حيث قدروا فرص نجاتها من بـ50 في المائة.
❌️ خبر منسوب لقناة "الجزيرة" مفاده تأكيد وكالة "سبوتنيك" الروسية وفاة أسماء الأسد، في أحد المشافي الخاصة في موسكو.
— Sawab – صواب (@Sawablb) December 29, 2024
✅️ الصورة مفبركة، إذ لم يرد الخبر في "الجزيرة" او"سبوتنيك"، كما أن الخط المستخدم في الصورة يختلف عن المعتاد، بالإضافة إلى الأخطاء الإملائية اللافتة في الصورة. pic.twitter.com/s4gVMM2Ef3
مرض أسماء الأسد
مرض أسماء الأسد، هو سرطان الدم، الذي أدى إلى تدهور حالتها الصحية، لتخضع إلى العلاج في موسكو تحت إشراف والدها، فواز الأخرس، بحسب صحيفة تليجراف.
وذكرت مصادر من عائلة أسماء الأسد للصحيفة: “معزولة بعيدًا عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى، ويمنع وجودها في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.
وفي عام 2018، أصيبت أسماء الأسد بمرض سرطان الثدي، قبل أن تشفى منه بعد خضوعها للعلاج، حتى أعلنت إصابتها بسرطان الدم، في شهر مايو 2024.