خاص- السابعة الإخبارية
تصدر هاشتاغ راعي المرسيدس ، موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بعد انتشار مقطع فيديو، وثقه أحد مالكي سيارة كانت تسير بسرعة كبيرة على إحدى الطرق، بينما تصدت لها سيارة مرسيدس.
ونشر صاحب حساب المحامي الإماراتي محمد إبراهيم البستكي، مقطع الفيديو تحت تعليق: “استهتار وانعدام الاحساس بالمسؤولية.. بس راعي المرسيدس شو رأيكم في الحركة اللي سواها؟”.
ويظهر مقطع الفيديو، سيارة تسير بسرعة جنونية، تعدت أكثر من سيارة، حتى وجد سيارة مرسيدس ترفض مروره وهو ما أغضب صاحب المركبة المسرعة.
الداخلية الإماراتية تتدخل
ورأى المحامي الإماراتي محمد إبراهيم البستكي، أنه على راعي المرسيدس أن يفسح المجال، قائلًا: “لكي لا تتعرض لحوادث خطيرة، لابد أن تفسح المجال ولا تعاند أمثال هؤلاء المتهورين”.
وردًا على إشارة أحد النشطاء، ردت وزارة الداخلية الإماراتية، قائلة: “أخي الكريم.. سيتم تحويل الموضوع للجهة المعنية #سعادتنا_خدمتكم”.
راعي المرسيدس يشعل مواقع التواصل
وتوالت التعليقات على المقطع، ما بين مؤيد لما فعله قائد السيارة المرسيدس، وبين ما ينص عليه قانون المخالفات، حيث جاءت على النحو التالي:
استهتار وانعدام الاحساس بالمسؤولية، بس راعي المارسيدس شو رايكم في الحركة اللي سواها؟ pic.twitter.com/Dvxd6dudWa
— المحامي محمد إبراهيم البستكي (@bastaki1976) July 12, 2023
– راعي المرسيدس، مش غلطان في ولا شئ حرفيًا.. يمشي على سرعه الشارع تقريبًا و يمينه في سيارات كيف يفتح له درب؟ يلف على الاوادم؟.. راعي الاستيشن غلطان في كل شئ.. لاصق فيه.
– راعي الاستيشن غلطان والمرسيدس عليه مخالفة عرقلة حركة السير.
– سرعه الشارع 130.. لاحظ على سرعة راعي الاستيشن، يوم خف السرعه راعي المرسيدس يمشي على سرعة الشارع.. و يمينه في سيارات مايقدر يفتح له درب.. كيف عرقلة حركه السير.
– شو يستفيد البعض من أن يسرعون بهذه الطريقة، ويربكون سائقي بقية السيارات، خاصة إذا بقية الحارات مزدحمة، وما في مجال لتخفيف السرعة، من أجل أن يفسح له الطريق، يتم يديم له ويزعجه ويربكه!.
– للأسف ما جرب طعم الحادث، وقوة الآلم الفظيع، وفقدان الوعى، وجنبك أشخاص يحاولون قدر المستطاع إسعافك، وأنت بين الحياة والموت، والبعض الآخر يحاول الترحم عليك.
– الطايش صراحةً ابتعد عنه وابلغ عليه صارت كذا مره لي.. الشرطة والدوريات هم متخصصين لتلك الأمور، وتوقيفهم تتم بطريقة احترافية من قبلهم، نحن يمكن نعمل حركة غير مقصودة تأدي لكارثة غير محمودة.
