تريند – السابعة الإخبارية
شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل الكبير أوي 8 أحداثاً كثيرة مليئة بالتشويق والكوميديا المفرطة بعد محاولة حزلقوم السطو على بنك بطريقة مسلسل “LA CASA DE PAPEL” ,ووافق كلاً من مربوحة والعترة وطبازة ونفادي وجوني وهجرس بمساعدته في العملية.
وانتهت الحلقة السابعة من مسلسل الكبير أوي 8 بسماع صوت انفجار قوي في البنك بعد أن نزع حزلقوم عن طريق الخطأ فتيل القنبلة اليدوية التي سرقها طبازة من الكبير, لينجو كلاً من نفادي وحزلقوم وطبازة من الانفجار.
ملاحقة الشرطة لصوت الانفجار
وأدى انفجار القنبلة، خلال أحداث من مسلسل الكبير أوي الجزء 8 إلى سماع دوي هائل تحركت على إثره قوات الشرطة، لتبين الأمر وهو ما أدى إلى ارتياب وقلق بين أفراد عصابة حزلقوم, ليقوم أحد أفراد الشرطة بالمجيء إلى البنك والسؤال عن الأمر.
حزلقوم يضيع رجل الشرطة
حزلقوم بعد تنبيه من جوني يفتح باب البنك لأمين الشرطة الذي شك في أمره، لأنه يقوم بالتحدث إليه من وراء الباب وفي تلك الأثناء يظهر أفراد العصابة في مرآة عاكسة فيتأكد أمين الشرطة أن البنك يتعرض لعملية سطو ويقوم بالإبلاغ عن الأمر.
نفادي يقع في الحب مجدداً
وخلال سطو فريق المزاريطة على البنك، تعرف نفادي على عميلة تدعى نسمة، وظل ملازماً لها خلال فترة السطو، وحدث استلطاف بينهما، وفي الحلقة 8 أعلن استعداده للزواج منها وسط فريق العصابة، ووافقت على طلبه.
حزلقوم يحاول إنقاذ الموقف
الكبير أوي ٨ | هدرس اعترف على حزلقوم و جوني بوظ العزاء 🫣
— WATCH IT (@WatchiTMENA) March 18, 2024
اتفرج على مسلسل #الكبير_أوي8 على #WATCHIT من هنا: https://t.co/X4XQ2xlRdV
اشترك الآن بباقات جديدة تبدأ من ١٤.٩٩ج في الشهر ١٤٩.٩٩ج في السنة! https://t.co/vTMYn7hh6X#رمضانك_عندنا
متوفر في جميع أنحاء العالم pic.twitter.com/LTiN0KAoFW
بعد مجيء رجل الشرطة وسؤاله شعر بشيء من الخطأ ورأى من خلال الزجاج أن مربوحة تمنع عميلة للبنك من إصدار أي صوت, فتأتي مجموعة أكبر من عناصر الشرطة ويحاولون اقتحام البنك.
وفي تلك الأثناء توصل حزلقوم لفكرة وهي أن يرتدي الجميع بمن فيهم الرهائن لبس العصابة حتى لا ينكشف أمرهم, وبدأت مربوحة في المتاجرة بلبس العصابة داخل البنك، لبيع جميع الملابس.
إصابة طبازة بطلق ناري
بينما تقوم الشرطة بمداهمة مقر البنك يتحدث حزلقوم لجوني أكثر من مرة على هاتفه المحمول، لكنه لا يجيب؛ ليذهب هجرس على وجه السرعة لجوني لإنقاذ الموقف بعد وصول القوة الأمنية ليجده أمام سرادق عزاء أم سيف، موظف البنك المختص والمسئول عن خزينة البنك.
تقوم قوات الشرطة بحصار البنك وتطلب من أفراد العصابة تسليم نفسها, فيعطي أفراد العصابة للرهائن أسلحة مزيفة ويتضح أنها أسلحة حقيقية, لتقوم إحدى الموظفات بإطلاق النيران فيصاب طبازة (عبدالرحمن ظاظا).
– لكتابة مقال خاص عن اسم مؤسستك أو شركتك يمكنك المراسلة عبر البريد الإلكتروني التالي: