أبوظبي – السابعة الإخبارية
من هو الدكتور محمد حمد الكويتي.. حيث يبحث المواطنين الإماراتيين والعرب، لمعرفة المزيد من المعلومات عن محمد حمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني الإماراتي، بعد فوز بـ3 جوائز من غلوبي العالمية.
محمد حمد الكويتي يحقق 3 جوائز من غلوبي
ونال سعادة الدكتور محمد حمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني، جائزتين ذهبيتين، وجائزة فضية من جوائز “غلوبي” العالمية المرموقة للأمن السيبراني.
جاء فوز الدكتور محمد حمد الكويتي، تقديراً لمساهماته الفاعلة في تعزيز الأمن الرقمي على المستويين المحلي والعالمي.
وتعكس تلك الجوائز التزام مجلس الأمن السيبراني بأعلى معايير الأمن السيبراني، وتُؤكد ريادة الإمارات في هذا المجال الحيوي على مستوى العالم، بعد أن قيم أكثر من 580 خبيراًعالمياً، الإنجازات بدقة، لتُكريم المتميزين في مختلف مجالات الأمن السيبراني.
من هو الدكتور محمد حمد الكويتي.. رئيس مجلس الأمن السيبراني الإماراتي
من هو الدكتور محمد حمد الكويتي.. هو:
رئيس مجلس الأمن السيبراني الإماراتي.
المدير التنفيذي للمركز الوطني للبيانات التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني.
أستاذ مساعد في برنامج الأمن الوطني في أكاديمية رابدان.
مستشار في التحليل وأمن الفضاء الإلكتروني.
شغل منصب المدير التنفيذي لإدارة تطوير المواهب في الهيئة الوطنية للأمن الإلكتروني.
تولى منصب المدير التنفيذي للعمليات الحكومية في الهيئة الوطنية للأمن الإلكتروني.
عرض هذا المنشور على Instagram
تولى منصب كبير المحللين الفنيين في وزارة الداخلية.
حاصل على دكتوراه في هندسة الحاسوب وأمن الشبكات من جامعة جورج واشنطن الأمريكية.
حصل على ماجستير في الاتصالات وشبكات الحاسوب، وماجستير في الأمن الدولي والمدني.
ماذا قال الدكتور محمد الكويتي
وتقدم الدكتور محمد الكويتي بالشكر والتقديرإلى فرق العمل في مجلس الأمن السيبراني على جهودهم المتواصلة، مشيرًا إلى روح فريق العمل الواحد الذي يسهم في مواصلة تحقيق الإنجازات.
وقال محمد حمد الكويتي: “هذا الإنجاز، تجسيد لرؤية القيادة الرشيدة ودعمها الكبير لهذا المجال الحيوي إنطلاقا من نموذج دولة الإمارات الرائد على المستوى العالم، من مجال تمكين الكوادر الوطنية في مختلف المجالات لا سيما التقنيات المتقدمة.
وأضاف الكويتي: الفوز بجوائز غلوبي العالمية المرموقة للأمن السيبراني، يشكل اعترافاً دولياً جديداً بالجهود الحثيثة التي يبذلها مجلس الأمن السيبراني لتعزيز الثقافة السيبرانية وتطويرها.
وتابع: “هذه الجوائز تشكل دافعاً جديداً لمزيد من العمل والإنجاز والإبداع لتعزيز مكانة دولة الإمارات الرائدة في الأمن السيبراني عالمياً، وتحسين قدراتها الوطنية في هذا المجال”.