متابعات- السابعة الاخبارية
هند صبري..في ليلة ساحرة على سجادة مهرجان الجونة السينمائي، خطفت النجمة التونسية هند صبري الأنظار بإطلالة لا تُنسى.
فستان فوشيا قصير، بتصميم جريء وأكمام واسعة، اختارته هند لتكون نجمة السهرة.
لم يكن الفستان مجرد قطعة قماش، بل كان لوحة فنية تجسد أناقة هند وثقتها بنفسها.
أكثر من مجرد فستان
لم تكن إطلالة هند مجرد فستان أنيق، بل كانت قصة ترويها النجمة بكل تفاصيلها.
فالحذاء اللامع والمكياج الناعم وتسريحة الشعر البسيطة كانت كلها عناصر تكاملت لتشكل لوحة فنية متكاملة.
هذه الإطلالة كانت بمثابة رسالة أطلقتها هند، رسالة تقول فيها: “أنا هنا، وأنا أستمتع بكل لحظة”.
هند صبري أيقونة الموضة العربية
لم يكن اختيار هند لهذا الفستان مصادفة، بل كان تعبيراً عن ذوقها الرفيع وشعورها بالثقة.
فلطالما كانت هند أيقونة للموضة والأناقة في الوطن العربي، وكل ظهور لها يثبت ذلك. إنها لا تتبع الموضة، بل هي من يصنعها.
مهرجان الجونة
يشهد مهرجان الجونة كل عام تنافساً شديداً بين النجمات على تقديم أجمل الإطلالات. وهند صبري، كعادتها، كانت في الموعد.
لقد أثبتت أن مهرجان الجونة ليس مجرد منصة لعرض الأفلام، بل هو أيضاً منصة للأناقة والجمال.
خارج الإطار
ما يميز إطلالة هند في هذا العام هو أنها خرجت عن المألوف. ففي حين اعتاد الجمهور على رؤية هند بإطلالات كلاسيكية وأنيقة، اختارت هذه المرة أن تكون جريئة ومختلفة.
هذا الاختيار الجريء أظهر جانبًا جديدًا من شخصيتها وأثبت أنها فنانة متجددة لا تخاف من التغيير.
بإطلالتها الساحرة، أثبتت هند صبري مرة أخرى أنها ملكة السجادة الحمراء.
إنها لا تكتفي فقط بكونها ممثلة موهوبة، بل هي أيضاً أيقونة موضة تلهم الملايين.