جاءت التكهنات بعد ظهورها في مقطع مصوّر مع الإعلامي اللبناني مالك مكتبي، الذي وصف اللقاء بأنه يحمل “قنبلة مدوية”، مشيرًا إلى إمكانية عودتها إلى الفرحان، ما أشعل النقاش بين المتابعين.
تصريحات تثير التساؤلات
رغم نفيها الصريح للتكهنات بتعليق مقتضب قائلة: “لا تصدّقوا”، إلا أن إسكندر فتحت باب الاحتمالات بقولها: “العلاقة كانت مبنية على الصداقة، والحب قد ينتهي لكن الصداقة تبقى.
يوسف بيظل، وما نزال عائلة. وما تعرف، يمكن نرجع… خلص، بعدين”.
هذه الكلمات لم تحسم الجدل، بل زادت من فضول الجمهور حول إمكانية عودة المياه إلى مجاريها بين الثنائي.
الطلاق وأسبابه
يُذكر أن ليلى إسكندر أعلنت انفصالها عن يعقوب الفرحان في مايو 2022، مشيرة إلى أن قرار الطلاق جاء بشكل راقٍ ومحترم حفاظًا على مصلحة ابنهما يوسف. وقالت حينها:
“علمناكم الحب، والآن نعلمكم الانفصال المحترم. الطلاق كان خيارًا صائبًا للحفاظ على العائلة بعلاقة إيجابية”.
علاقة ما بعد الطلاق
أكدت إسكندر في تصريحاتها أنها ما زالت على علاقة طيبة مع الفرحان، واصفة إياه بأنه صديق العمر، مشددة على أن ابنهما يوسف يظل الرابط القوي بينهما.
ردود فعل المتابعين
أثار حديث ليلى إسكندر حالة من الانقسام بين المتابعين، حيث رأى البعض في تصريحاتها تلميحات إيجابية لإمكانية العودة، بينما اعتبر آخرون أنها مجرد كلمات تؤكد احترام العلاقة بينهما بعد الطلاق.
يبقى التساؤل قائمًا: هل يشهد الوسط الفني إعادة لمّ شمل الثنائي ليلى إسكندر ويعقوب الفرحان؟ أم أن تصريحاتها جاءت لتعبر عن صداقة استثنائية بينهما بعد الطلاق؟ الأيام المقبلة وحدها ستكشف حقيقة ما يدور خلف الكواليس.