من هو سلطان حمد المطوع الظاهري؟ تعرّف على مدير مكتب نائب رئيس ديوان الرئاسة في الإمارات

خاص ـ السابعة الإخبارية

سلطان حمد المطوع الظاهري.. أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات “حفظه الله”، مرسوماً اتحادياً بتعيين سعادة سلطان حمد أحمد حمد المطوع الظاهري مديرًا لمكتب نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة بدرجة وكيل وزارة.
يأتي هذا القرار ليؤكد التزام القيادة الرشيدة بتمكين الكفاءات الوطنية وتطوير الأداء المؤسسي لتحقيق التميز في العمل الحكومي.

من هو سلطان حمد أحمد المطوع الظاهري؟

سعادة سلطان الظاهري هو أحد الشخصيات الوطنية التي أثبتت جدارتها في قيادة العمل الإداري والمؤسسي. شغل العديد من المناصب المهمة في المؤسسات الحكومية، حيث حقق خلالها إنجازات بارزة ساهمت في رفع كفاءة الأداء وتحسين بيئة العمل.

يُعرف الظاهري بقدرته على توظيف الابتكار لتحقيق أهداف استراتيجية تتماشى مع رؤية الإمارات المستقبلية.

خبرات وإنجازات سلطان حمد المطوع الظاهري

تقلد الظاهري مناصب متعددة أتاحت له بناء خبرة واسعة في مجالات التخطيط والتنظيم. كما ساهم في إطلاق وتنفيذ مبادرات بارزة تعزز الكفاءة المؤسسية وتحقق الأهداف التنموية. اشتهر بتطبيق أساليب إدارية حديثة تعتمد على الابتكار وتحليل البيانات لتطوير العمل الحكومي.

أهمية المنصب الجديد لـ سلطان حمد المطوع الظاهري

يعد مكتب نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة أحد الأركان الأساسية لدعم القيادة في صياغة السياسات العامة والإشراف على تنفيذها. ويتطلب هذا المنصب شخصية إدارية تتمتع بمهارات قيادية وخبرة واسعة لتحقيق أهدافه الاستراتيجية، وهو ما يتوافر في شخصية سلطان الظاهري.

سلطان حمد المطوع الظاهري

تعيين سلطان الظاهري في هذا المنصب يعكس رؤية القيادة الحكيمة في اختيار الكفاءات الوطنية القادرة على تحمل المسؤولية وتحقيق التميز. كما يبرز المرسوم الاتحادي أهمية الدور الحيوي الذي يلعبه المكتب في دعم مسيرة التنمية بالدولة.

سلطان حمد المطوع الظاهري.. قائد جديد لمكتب نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة

لاقى قرار تعيين سلطان حمد المطوع الظاهري ترحيبًا واسعًا في الأوساط الحكومية والإدارية، حيث أشادت العديد من الشخصيات بكفاءته وخبرته.

وأكدت جهات رسمية أن هذا التعيين سيضيف قيمة كبيرة لمنظومة العمل الحكومي، ويعزز من جهود الإمارات في تحقيق رؤيتها الطموحة، وأكدوا أن هذا التعيين يجسد التزام الإمارات بتطوير الكفاءات الوطنية وتكريس الريادة في العمل المؤسسي، بما يساهم في تحقيق رؤية الإمارات 2071.”