دبي – السابعة الإخبارية
في أجواء يغمرها الدفء والسكينة، يستقبل أرجان روتانا – مدينة دبي للإعلام زواره خلال شهر رمضان المبارك بتجربة إفطار مميزة تمزج بين كرمالضيافة العربية والأصالة في تقديم الأطباق الرمضانية.
وسط أجواء هادئة وتصاميم أنيقة، يحظى الضيوف بمائدة عامرة تضم أشهى الأطباق التقليدية والعالمية، حيث ينعكس تراث الشهر الفضيل في كلتفصيلة، من تنوع النكهات إلى حسن الاستقبال والخدمة الراقية.
مائدة رمضانية تحتفي بالنكهات الأصيلة
تبدأ تجربة الإفطار الرمضاني بتشكيلة مختارة من التمور الفاخرة والمشروبات الرمضانية التقليدية، مثل الجلاب، وقمر الدين، والتمر الهندي، قبلالانتقال إلى المقبلات الباردة والساخنة التي تضم الحمص، والمتبل، وورق العنب، والسمبوسة، إلى جانب الشوربات الدافئة مثل شوربة العدسوشوربة الدجاج بالكريمة.
أما الأطباق الرئيسية، فتمثل رحلة مذاقية تمتد من المطبخ العربي إلى العالمي، حيث تشمل المجبوس، والكبسة، والمنسف، والمشاوي المشكلة، إضافةًإلى أصناف مستوحاة من المطابخ المتوسطية والآسيوية، ما يتيح للضيوف خيارات متنوعة تلبي جميع الأذواق.
وتكتمل التجربة مع ركن الحلويات الشرقية التي تضم الكنافة، والقطايف، وأم علي، والبقلاوة، بالإضافة إلى تشكيلة من الحلويات العالمية لعشاقالمذاقات المتنوعة.
أجواء رمضانية تعكس روح الشهر الفضيل
يحرص أرجان روتانا على توفير أجواء تعكس روحانيات رمضان، حيث تجمع التصاميم الداخلية بين الأناقة والدفء، مع إضاءة خافتة وزخارفشرقية راقية تضفي على المكان طابعاً خاصاً. كما توفر الجلسات الخارجية إطلالة رائعة على نخلة الجميرا، مما يجعل الإفطار أكثر تميزاً وهدوءاًبعيداً عن صخب المدينة.
ضيافة راقية وخدمة استثنائية
تعكس تجربة الإفطار في أرجان روتانا روح الضيافة العربية الأصيلة، حيث يحرص فريق العمل على تقديم تجربة متكاملة، تبدأ من الترحيب الحار،مروراً بالخدمة الراقية، وانتهاءً بتوفير أجواء مريحة تمنح الضيوف شعوراً بالخصوصية والدفء العائلي، مما يجعل الإفطار تجربة لا تُنسى.
موقع استراتيجي وتجربة متكاملة
بفضل موقعه في مدينة دبي للإعلام، يعد أرجان روتاناوجهة مثالية للراغبين في الاستمتاع بتجربة إفطار هادئة ومميزة، مع سهولة الوصول إلى أبرزمعالم دبي مثل شاطئ جميرا ودبي مارينا.
تجربة رمضانية متكاملة
بين تنوع المائدة، والأجواء الراقية، والخدمة الاستثنائية، يقدم أرجان روتانا تجربة إفطار رمضاني متكاملة تعكس روح الشهر الفضيل، حيث يمتزجالتراث بالحداثة ليخلق لحظات لا تُنسى.