متابعات- السابعة الاخبارية
في عام 1994، عثر زوج “مارينا كوبيل” على جثتها في شقتها في لندن، غارقة في دمائها بعد تعرضها لـ 140 طعنة. ظلت القضية دون حلّ لأكثر من 28 عامًا، حتى أعيد فتحها عام 2022.
خيوط جديدة
أثناء مراجعة الأدلة، تمّت مطابقة شعرة عُثر عليها داخل خاتم الضحية مع الحمض النووي لـ “سانديب باتيل”، الذي كان يبلغ من العمر 21 عامًا وقت وقوع الجريمة.
تحقيقات مكثفة
كشفت التحقيقات أنّ مارينا كانت تعمل في مجال الجنس، وأنّها كانت تقضي عطلات نهاية الأسبوع مع زوجها في منزلهما في ميدلاندز، بينما تقيم في لندن خلال الأسبوع لمقابلة عملائها.
لحظات قاتمة
في يوم مقتلها، لم تتمكن مارينا من الردّ على هاتفها، ممّا أثار قلق زوجها الذي سافر إلى لندن ليكتشف الجريمة المروعة.
بعد 3 عقود، تمّ إلقاء القبض على “سانديب باتيل” بتهمة قتل مارينا كوبيل، وبات ينتظر محاكمته.