تريند – السابعة الإخبارية
شهدت الحلقة التاسعة من مسلسل الكبير أوي 8 للفنان أحمد مكي مفاجآت كبيرة خلال عملية السطو المسلح على بنك بقيادة حزلقوم.
فبعد محاصرة الشرطة للبنك المتواجد به حزلقوم والعصابة لسرقة الصندوق النادر اشتراه في مزاد بملايين الجنيهات وقام بسرقته فاروق سماحة.
ويحاول حزلقوم بمساعده جوني وهجرس الهروب بطريقة ذكية من هذا المأزق إذ جعل الرهائن ترتدي نفس ملابس العصابة «الجامبسوت الأحمر» حتى لا تستطيع الشرطة معرفتهم.
مرض حزلقوم يفسد الخطة
تعرض طبازة لطلق ناري بسبب مرض حزلقوم الذي كشف أن لديه عمى ألوان منذ الطفولة، ويرى كل شيء أبيض وأسود, لذا لم يفرق المسدسات الخضراء عن الحمراء, حيث أن الحمراء كانت حقيقية والخضراء مزيفة لكنه أعطى الحقيقية للرهائن وأخذ أفراد العصابة المسدسات الخضراء.
حزلقوم يكشف عن مطالبه للشرطة
يخرج حزلقوم للضابط ومعه إحدى الرهائن ويهدده ليسأله عن مطالبه، ويطلب منه مهلة نصف ساعة إلى أن يجمع هذه المطالب ويعود مرة أخرى داخل البنك.
وفي مشهد آخر، يحاول جوني الوصول إلى سيف موظف البنك الذي معه مفتاح الخزنة، ويجده في المقابر بسبب وفاة والدته وخلال حديث هجرس مع الموظف فجأة يغشى عليه ويتم نقله إلى المستشفى ليخضع لعملية جراحية، ويذهب معه جوني وهجرس إلى المستشفى.
الكبير يعيش الحرية في الدوار
أما الكبير يستمتع بعيشة الحرية بعيداً عن مربوحة والعترة، ويحكي للخفير أيهم أنه يعيش في فوضى ولكن فوضى خلاقة وبعدها يتذكر أن مربوحة والعترة لم يتصلا به ويجد هواتفهما مغلفة ويبدأ في القلق عليهم.
انفجار جديد بسبب الطعام
ويخبر طبازة حزلقوم أنه جائع ويسأل الجميع ويرفض طلب أكل جاهز من الشرطة خوفاً من وضع منوم في الطعام، لذلك يطلب خضار وبوتاجاز وتبدأ السيدات في البنك في طهي الطعام مع مربوحة وفي تلك الاثناء تبدأ الشرطة في تنفيذ خطتها في الهجوم على البنك أثناء تناولهم للطعام ومع بداية هجوم الشرطة يحدث انفجار مجدداً بعد حدوث تسريب في أنبوبة البوتاجاز.
– لكتابة مقال خاص عن اسم مؤسستك أو شركتك يمكنك المراسلة عبر البريد الإلكتروني التالي: